قصص سكس نسوانجي محارم سامح ينيك خالته

Share
Copy the link

قصص سكس نسوانجي يعشق الحريم يروح عند خالته المحرومة يمتع كسها في البيت ينام مع خالته يبوس في بزازها ويلعب في طيزها الكبيرة ثم يعطي لها اقوي نيك قصص سكس حقيقية شاب بتاع حريم نسوانجي ينيك خالته المحرومة كانت مولعة تمسك زب ابن اختها الكبير تمص فية وتلعب في بزازها وتركب علي زبة وتدخلة في كسها تهري كسها نيك بوضعيات قوية قصص سكس نسوانجي مع خالتة واحلي نيك محارم .

سامح ينيك خالته سهير بوضعيات قوية في البيت يقلعها ملابسها ويركب عليها ينيكها بكل قوة قصص سكس نسوانجي ينيك في خالته الشرموطة محرومة تلبي رغباتها الجنسية بزب ابن اختها .

 

صور سكس خالتة الشرموطة عارية .

 

قصة سكس
قصة سكس
قصص جنسية
قصص جنسية
قصص سكس بنات
قصص سكس بنات
قصص سكس عربي
قصص سكس عربي
قصص سكس محارم
قصص سكس محارم
قصص سكس مكتوبة
قصص سكس مكتوبة
قصص سكس نسوانجي ساخن
قصص سكس نسوانجي ساخن
قصص سكس نسوانجي
قصص سكس نسوانجي
قصص سكس نيك
قصص سكس نيك
قصص سكس
قصص سكس
قصص محارم
قصص محارم
قصص نيك عربي
قصص نيك عربي

 

القصة .

 

كانت سهير امراه جميلة ولكنها سمراء تحب الجنس جدا وتحب زوجها الذي كان منشغلا عنها بعمله .كان ضياء موظف صغير وكان يعود من عمله ليقوم ببعض اعمال الزراعة مع والده والتي كانت تدر عليهما دخل جيدا ليستطيعا ان يقاوما متطلبات الحياة
ولكن الجمع بين عملين جعل ضياء منهكا وكثيرا ما كانا يضطرا للمبيت في بيت والده حيث غرفة واحده صغيرة ينامون مع ابناءهم فلا جنس ولا حتي قبلة عابرة حتي تحول الامر الي شبه اقامة كامله في بيت حماها حيث تستقل هي غرفة مع زوجها واخوه وزوجته بالغرفة المجاورة .
كانت سهير تذبل كل يوم وهي تحلم بزوجها الذي يبدو انه قد نسي تماما موضوع النيك برغم انه صغير السن
وفي يوم من الايام كانت سهير في زيارة لبيت ابيها وكان هناك في ذلك اليوم اخواتها الاربع وابعض ابناءهن وكان هناك سامح ابن نجاة اختها
كان سامح قد سب عوده واشتد واصبح رجلا مكتمل الفحولة لا ينقصه الا الشارب ليصبح فحلا .
وفي يوم من الايام كان سامح نائما في بيت جده حينما رأته خالته سهير وقد انتصب زبره حتي بدا كعمود كهرباء بارز من تحت الغطاء ..تنهدت سهير وهي تري ان امامها فرصة لتروي ارضها العطشا من ماس هذا الفتي الصغير الذي من المؤكد ان لديه نهر جار في خصيتيه
قاومت الفكره ولكنها لم تستطيع
وفي يوم من الايام احتاجت سهير بعض الاشياء من نجاة اختها فاتصلت بها وطلبت منه ان ترسلها مع سامح ابنها وقالت لها ساترك له المفتاح تحت باب الشقة حتي يذهب ويضع الاغراض لاني ربما لا اكون في البيت .

خرجت سهير لبعض شأنها وارسلت نجاة ابنها بالاشياء الا انه في الطريق تعطلت دراجته واستغرق الامر حوالي ساعة حتي اصلحها .
خرجت سهير لتشتري بعص الاغراض من محل قريب وعادت بعد حوالي نصف ساعة ونسيت موضوع سامح والطلبات التي سوف ترسلها لها اختها ..
كان الجو حار جدا وكانت وحدها في المنزل جمعت الملابس القديمة ووضعتها في الغسالة ثم اشعلت البوتاجاز لتبدأ في عمل الطعام ووضعت الماء علي النار ثم شعرت بحرارة الجو فدخلت لتأخذ دش بارد وتركت باب الحمام مفتوح لانه لا احد في الشقة غيرها .
وفي هذه اللحظة اتي سامح واخرج المفتاح من تحت الدواسة وفتح الباب ودخل ووضع الاغراض علي ترابيزة السفرة كما قالت له امه ثم هم بالخروج الا انه شعر بالرغبة في دخول الحمام .
لم ينتبه سامح لصوت الماء في الحمام من بعيد لان صوت الغسالة كان مرتفع جدا .
فك زرار بنطلونه واخرج زبره ومشي الي الحمام ليتبول ولم يكن ناظرا امامه بل كان ينظر الي زبره الكبير جدا والذي كان يبلغ حوالي 29 سنتيمتر .
دخل سامح الي الحمام ليجد نفسه وجها لوجه مع خالته العارية والتي ذهلت حينما راته
تسمر سامح وتسمرت خالته في مكانيهما ..لبرهة
ثم استعادت سهير ذكرياتها مع زبره الكبير وهو نائم
ابتسمت له سهير ابتسامة ماكرة وقالت له ياااااااه يا موحه انت كبرت قوي .. فرد بخجل وحاول ان يداري زبره الذي كان قد فات اوان مداراته فقد انتصب واصبح كالصاروخ الخارج من بنطاله ..
رد سامح بخجل اسف فقالت له متتأسفش انت مكسوف من خالتك ولا ايه
ثم اتجهت اليه وقالت له انت متعرفش اني خالتك يعني عادي لما اشوف زبرك وامسكه حتي ثم امسكته .
ارتعش سامح فقالت له بغنج شديد ياااااه زبرك بقي كبير قوي يا سامح اكبر من زبر عمو ضياء هو انت شكلك وارث ابوك فقال لها وعرفتي منين فقالت له امك نجاه قالت لي .
امسكت زبره وحضنته وقبلته في شفتيه ثم نزلت علي زبره فمصته مصا خفيفا فتأوه سامح فقالت له سهير ايه حلو ؟

فقال له حلو جدا مصي كمان مصي لحد ما اجيب لبن فقالت له لا لبن ايه ..تعالي معايا
خرجت به من الحمام واوقفته بجانب الحائط ثم جعلت تمص زبره بقوة وتقول له **** زبرك ليه في كرتونته انت زبرك جميل قوي قوي قوي ..
وسامح يتأوه ثم قامت له وقبلته في شفتيه فانطبق يقبل شفتيها الجميلتين ثم نزل الي رقبتها يقبلها ثم لحس كسها وامسك بشفرتيها الورديتين باسنانه وعضهما فتأوهت سهير وقالت له سامح نكني ..
اخرج زبره كاملا من بنطلونه والقي البنطلون علي الارض وتعري تماما
كان مفرخ صغير ولكنه كان كل ما يميزه هو زبره الضخم كعمود كهرباء كبير
لحس كسها طويلا طويلا ثم انامها علي السرير وحاول يدخل زبره فلم يسطيع تحديد الفتحة فرفعت سهير رجليها لاعلي ثم امسكت زبره بيدها وادخلته برفق في فتحة كسها وما ان انزلقت راسه حتي بدا سامح يحرك زبره دخولا وخروجا بقوة ويضرب بيضاته بكسها وهي تتأوه من الالم وتقول له نكني يا موحه نكني يا حبيبي بيك قوي كمان دخل زبرك كمان امان عاوزاك تفشخني ..
وسامح يضربها بزبره القوي حتي احمر كسها ثم قامت وسجدت امامه وقالت له دخله من ورا فظن سامح انها تعني نيك الطيز فوضع رأس زبره علي فتحة طيزها وما ان ضغط عليها حتي صرخت بقوة وقالت لها يا حمار قدام وجعتني فسحب زبره بقوة من طيزها وادخله في كسها وامسك ببزازها واعتصر حلماتها بقوة فصرخت وقالت اه كمان افشخني
ضرب بقوة بيضانه في كسها كان زبره يخبج ويدحل بقوة كبيرة وكان صوت ارتطامه مع صرخاتها كفيل باستدعاء الجيران كلهم ..
استمر نيك سامح لخالته سهير ما يقرب من العشر دقائق ثم قال لها حاسس اني هجيب لبن فقالت له هاتهم جوه في كسي من جوه خالص
قبض بيديه علي وسطها النحيل صم اطلق قذيقة صاروخية من زبره تتبعها قذائف من اللبن ..
سال حليبه علي كسها ..
اخرج زبره من كسها واعطاه لها فمصت زبره ونظفته من اللبن ثم قبلته بقوة وقالت له انت من النهارده جوزي الثاني
فقال لها وانتي من النهارده مراتي لو عوزتي اي حاجه رني لي علي الموبيل اجي انيكك واجيبهالك
فقالت له لا انت هتنيكيني كل يوم ..عمو يخرج من هنا وانت تيجي تكيفني وبعدين تروح بيتكم ..
ظل سامح ينيك سهير يوميا حتي حملت منه لان الولد الذي وضعته كان يشبهه تماما .
قالت له هذا هو ابني منك ولكن انت تنيك وعمو ضياء هيسجل باسمه ..
اتفق سامح وسهير علي ان ينيكها يوميا وعلي ان تجعل ضياء ينيكها مره كل شهر علشان لو حصل حمل يبقي ضياء فاكر انه ابنه هو ..
عاش سامح وخالته سهير فترة علي هذا الحال …. وكل يوم ينمو زبر سامح فيه تزداد سهير انبهار به وحبا له
القصة فيها جزأ كبير واقعي واسماء الشخصيات حقيقية 100% .

 

سكس ذات صلة : قصص سكسقصص سكس عربيقصص سكس نسوانجيقصص سكس عربيقصص سكس عربيقصص سكس نسوانجي .